ads_728_90

أخبار الأنترنت

أداة تحول هاتفك إلى جهاز عرض سينمائي

أداة تحول هاتفك إلى جهاز عرض سينمائي

Large

ابتكار لتحويل الهاتف الذكي إلى جهاز عرض سينمائي متنقّل بعدسة مكبّرة 10 أضعاف.

 


 

تحتوي الهواتف الذكية حالياً على كاميرات قادرة على التقاط صور بجودة ممتازة، لكن الآن، سيكون بإمكان الكثيرين، خصوصاً من هواة السينما، استخدام ابتكار جديد لمشاهدة الأفلام على شاشة سينما اعتمادا على هواتفهم الذكية.

فكما أوردت جريدة الـ"ديلي ميل"، بدلاً من الإلتفاف حول شاشة صغيرة للغاية لأحد الهواتف الذكية، سيكون بإمكان المستخدمين استخدام اختراع جديد واضافة يمكن تركيب الهاتف الذكي عليها لمشاهدة الأفلام على أي سطح.

 

هذه الأداة مصنوعة من الورق المقوّى، وتمتلك تصميماً بسيطاً، قادراً على تكبير الصورة التي تخرج من عدسة الهاتف إلى صورة كبيرة، وكذلك تقوية الصوت، أي أنها تقوم بتحويل الهاتف الذكي إلى جهاز سينما متنقّل.

الأداة السينمائية تم وضعها بالفعل على قائمة أدوات موقع PrezzyBox.com، ويمكن تركيبها خلال دقائق قليلة.

تمتلك الأداة السينمائية عدسة مكبرة تبلغ قوة تكبيرها 10 أضعاف في الجزء الأمامي منها، وهي مخصصة لزيادة قوة الفيديو وعرضه على مساحة أكبر، وكذلك تنقية الصوت وزيادته.

 

المسئول عن صنع هذه الأداة هو واحد من المهتمين بعالم السينما في مدينة لندن، والذي لجأ إلى هذه الأداء لكي يساعد توفير وسيلة يشاهد من خلالها الأفلام، فمزج بذلك بين التقنيات الحديثة، وبين الأدوات القديمة.

وكتب المصمم على موقعه أنه سيكون سيكون بإمكان هواة السينما مشاهدة ومتابعة العديد من أفلامهم المفضلة أو أي فيديوهات، من خلال هذه الأداة التي ستكون مثالية في الأوقات الصعبة التي لا يتوافر فيها جهاز عرض معتاد، مثل المهرجانات، أو السفر.

تتكلّف الأداة المحمولة هذه حوالي 27 دولار (101 ريال سعودي)، وهي قادرة على تحويل هاتف محمول صغير إلى أداة سينما كاملة.

وعلى الناحية الأخرى هناك بعض المشاكل بالفعل، منها أن الصورة أحياناً تكون مشوّشة، ولا توجد إمكانية التحكّم في الصوت، كما أنه لن يكون من السهل استخدام الهاتف خلال فترة عرض الفيلم.

 





أداة تحول هاتفك إلى جهاز عرض سينمائي Reviewed by Unknown on 4:25 م Rating: 5
كافة الحقوق محفوظة لمدونة مدونة الدون-dz © 2014 - 2015
يمنع النقل دون إضافة المصدر

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.